Ce général est un pourri de fric: Toute une collection de divers biens...
D'accord avec toi Abid, ce qui se passe en Algérie concerne directement ses voisins...
ما حدث اليوم بوهران الجزائرية خطير جدا وقد تكون له تداعيات غير محمودة العواقب.
لقد اقتحمت القوات العمومية بكل أنواعها حرم المحكمة بالمدينة لتفريق وقفة سلمية لجسم يعد بحق الملاذ الأخير في كل المجتمعات: القضاة.
عملية تفريق هذه الوقفة السلمية للقضاة رافقها عنف "شبه منهجي" لم يطل القضاة المحتجين فقط، بل طال حتى غير المحتجين والمحامين والمتقاضين أجمعين.
فإلى أين تتجه الأمور بالجزائر الشقيقة؟
كل شيء ممكن لكن من الصعب أن نتحدث اليوم عن خيار الانتخابات المنتظرة في 12 دجنبر المقبل كخيار وحيد للخروج من هذا المأزق الذي دخلت بالبلاد.
وإذا كان صحيحا أن الجزائريين هم أدرى بشؤون دنياهم، لكن يبدو أن وزيرنا السابق في الخارجية السيد صلاح الدين مزوار كان محقا عندما قال في ندوة دولية بمراكش:
"إن الجزائر لن تعود إلى الوراء وذلك عكس ما يعتقده كثيرون".
وفعلا فكل المؤشرات على الأرض هناك بالجارة الشرقية تؤكد هذا الذي ذهب إليه السي مزوار ذكره الله بخير.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire