Le chef polisarien est le seul à être en blanc cassé sur la photo ci-dessus... Avec un chale l'imbécile confond nord et sud de la Terre il croit qu'en Côte d'Ivoire c'est hiver comme à Tindouf !
Ci-dessous un post de l'ex dirigeant polisarien Mustafa Salma actuellement en Mauritanie... Il démasque la ridicule joie du Polisario d'avoir été sous le même toit que le Roi M 6 à Abidjan !
جﻻلة الملك محمد السادس يزرع الفرحة في نفوس الصحراويين.
منذ انعقاد القمة الافرو-اوروبية في ابيدجان، التي جمعت جﻻلة الملك محمد السادس مع زعيم البوليساريو و بعض من مستشاريه ووزرائه تحت سقف واحد، و طبول النصر و الفرحة تقرع في كل مكان يصل اليه صوت الجبهة.
تمعنت في الذي حدث و احدث هذا الذي تسميه الجبهة نصرا تاريخيا و حدثا مفصليا، فلم اجد غير ان ثلة من الصحراويين رأوا جﻻلة الملك محمد السادس رأي العين و جلسوا غير بعيد منه في قاعة فسيحة في بلد اجنبي.
قلت في نفسي، فلماذا المعناة و الغربة و اللجوء، و الوطن ارحب من قاعة في ابيدجان و اقرب من ساحل العاج، و ابن عمنا الملك الذي نحتفل بيوم جلوس بعضنا قربه اكرم و اسمح و ارفع شأنا و اعلى مقاما من مضيف قادة البوليساريو الذي استقبلهم في عاصمة بلده على مضض.
هذا ما حدث بﻻ زيادة او نقصان و دون مبالغة، فقد شاهدنا صورة الزعيم الراحل للبوليساريو و هو يصافح زعيم اقوى دولة في العالم في جنازة نيلسون منديﻻ، و لم تعد الجبهة اﻻمر نصرا، و كانت مجرد صورة تجمع زعيمهم الجديد و جﻻلة الملك محمد السادس نصرا مؤزرا. كما اننا لم نسمع أن وفد جبهة البوليساريو الى قمة ابيدجان قام باي نشاط ديبلوماسي او صحفي. لقد كان نشاطهم الوحيد و الوحيد هو مراقبة ساعاتهم، حتى يصلوا مبكرين لقاعة المؤتمرات و ﻻ تفوتهم الصورة التاريخية التي تجمعهم مع جﻻلة الملك محمد السادس.
فشكرا لكم يا جﻻلة الملك، لقد خففت صورة لكم يوما من عذاب عجائز و شيوخ المخيمات، اذ جعلتهم يفرحون، حتى و ان كنت تسوق لهم كعدو.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire