mardi 27 octobre 2020

France/Islamisme: Escalade dans le djihad verbal et francophobe

Caricature auto censurée 
pour ne pas déranger nos "frères et sœurs" 
et par crainte de déclencher  une réaction djihadiste !


Le clergé du Maghreb "arabe" juge non halal toute relation avec la France devenue mécréante à cause des dessins ! Faute de puissance militaire, ces illuminés appellent à ne pas consommer français ! Ainsi la France va perdre quelques consommateurs de la Vache Qui Rit. Ce qui n'empêchera pas celle-ci de continuer à rire...

Ainsi sans le soutien du Rafiq Al Aala ( le Camarade d'En Haut) ou Allah, la France serait mise à sac et transformée en émirat sans gaz ni pétrole donc misérable... Mais Allah a donné à la France la bombe atomique car si les Sunnites l'avaient ils l'auraient d'abord jetée sur les Chiites et inversement !

 رابطة علماء المغرب العربي تفتي "بحرمة التعامل مع فرنسا ومنتجاتها" (بيان 26 أكتوبر 2020)...البيان بيانها والكلام كلامها...بيد أن لي ملاحظات على كلمة "التحريم" التي وردت في النقطة 3 من البيان...أولا: التحريم من الصلاحيات الحصرية المطلقة لرب العالمين...ليس لأحد الحق، حتى وإن كان نبيا مرسلا، أن يتطاول عليها ولا أن يتحدث بالنيابة عن مصدرها الإلهي المقدس، لصاحب الملك العظيم...هل رأيتم الرسول الأعظم (ص)، بجلال قدره وسمو مقامه، تجرأ يوما على تحليل حرام أو تحريم حلال؟...هذه واحدة. ثانيا: ما هو حلال وما هو حرام حدده رب العالمين في كتابه العزيز، الجامع المانع، وبالتفصيل...القرآن الكريم دقيق، غاية في الدقة إلا على الموغلين في الجهل: تحدث عما هو منهى عنه، ثم عما يجب تجنبه، ثم تحدث عما هو محرم تماما ونهائيا وإلى يوم الدين...الحرام هنا قطعي محكم، حدده رب العالمين، وترك ما سواه من مجال المباح، أي تركه للحلال...ضيق نطاق الحرام إذ حدده، ثم وسع من مجال الحلال إذ لم يحدده، لسر لا يعلمه إلا هو...ثالثا: القرآن الكريم حرم "منتوجات" محددة، ولم يحرم التعامل مع أهلها...هل حرم رب العالمين على نبيه الكريم، التعامل مع الروم مثلا، أو مع الفرس أو مع الحبشة أو مع دولة الأقباط في مصر، وقد كانت لديهم عداوات ثابتة مع صاحب الرسالة...؟ كيف لرابطة العلماء هاته أن تحرم التعامل مع البلدان، وهو أمر لم يورد لا في كتاب الله ولا ثبت في ممارسات رسول الله (ص)...؟ هذا كلام لا يمكن أن يصدر إلا عمن أخذته العزة فبدأ يضرب أخماسا في أسداس، حتى سقط؟ رابعا: بيان الرابطة بيان سياسي في جزء كبير منه، لا تحفظ لدي عليه من هذه الزاوية...بيد أنه ليس من حق الرابطة أن تحشر ثنائية الحلال والحرام، فما بالك الدين الإسلامي برمته، في مسألة عابرة، سيحلها السياسيون فيما بينهم حتما، بعد حين...؟ لماذا يحشر "فقهاء السوء" قضايا المقدس فيما هو عابر ومدنس؟... خامسا: الرابطة أعملت الاجتهاد وبررت لدفعها بالتحريم ...ليكن... لكنها تجاهلت أن ما يحرم يبقى حراما، ولا سبيل لتحليله، كائنة ما تكن الفتوى أو أصحاب الفتوى، وإلا فسنكون نتلاعب بشرع الله تعالى، ونطوعه على هوانا، وتبعا لمواقفنا وحسب تبدل الأحوال من حولنا...ما مستقبل هذه الفتوى مثلا، لو اعتذرت فرنسا وأقدمت على تجريم ازدراء الأديان؟ هل نحتاج حينها لفتوى جديدة تجب السابقة أم ماذا؟...بيان الرابطة بيان عجب...أنا هنا لا أتحدث في الدين ولا أتحدث من باب منطق الأمور...لا...أنا أتحدث من باب الحس السليم فقط...خاطبنا العقول فلم نفلح، لنحاول مخاطبة "مجمعات الكلخ" من منطلق الحس السليم، عله يكون مدخلا لعقلها المتكلس...من يدافع عن حرمة الإسلام هنا، أنا أم هذه المجمعات؟

Ci-dessous mes 2 romans sortis récemment à Paris



Comm






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire